بدأ المشروع كفكرة قبل 14 عامًا
وهي أن يؤسس القسم النسائي وقفًا استثماريًا يدر على الأنشطة القرآنية الموارد الكافية لتشغيله واستمراره
وقد تم الاستعانة بمكتب استشاري لتقديم دراسة جدوى لمقترحات أفضل استثمار للوقف
وعليه تم الاختيار بإقامة مدرسة عالمية قرآنية. تعتمد تدريس أحدث البرامج والمناهج العالمية في الرياضيات والكيمياء والفيزياء والأحياء
كما تقدم في الوقت نفسه فهمًامتدبرًا للقرآن الكريم وفكرًا وسطيًا، وذلك من خلال تخريج طالبات ذوات كفاءة وأخلاقيات عالية يسهمن بدورهن في قيادة أوطانهن نحو المجد والسؤدد
هذا وستخدم المدرسة جميع المراحل الدراسية من الروضة وحتى الثانوية
ومن المأمول أن تفتح أبوابها للطالبات في سبتمبر/ أيلول2021م بإذن الله